الأحد، 3 فبراير 2013

تعليقات على الفصل 14


 تعليقات على الفصل 14
 "  من يظن نفسه واثقا من تحقيق الربح لن يصبح ثريا قط ؛ و من يظن أن المغامره هى سبيله الوحيد للوصول إلى مبتغاه فسوف ينتهى به المطاف إلى التحطم على صخره الفقر؛ لذلك لابد و إن تمتزج روح المغامره بالحقائق المؤكده التى تحول بينك و بين الخساره  " .

 - " سير فرانسيس بيكون "

نقطه الانطلاق :

كيف يمكنك انتتعامل مع الخطوات الاساسيه في عمليه إختيار الاسهم؟
يرى جراهام أنه في وسع المستثمر المتحفظ أن يقوم بمنتهى البساطه بشراء جميع أسهم  مؤشر  " داوجونز "  الصناعى . أن المستثمر المتحفظ يمكنه أن يفعل ماهو أفضل من ذلك من خلال شراء صندوق كامل مرتبط بمؤشر سوق البورصه ويضم جميع الأسهم التى تستحق أن تمتلكها .
ويعد صندوق المؤشر منخفض التكلفه أفضل وسيله متاحه للاستثمار في الأسهم ذات الوقايه المحدوده وايه محاوله لتحسين الوضع سوف تتطلب عملا ينطوى على مخاطر شديده وتكاليف مرتفعه يفوق مايستطيع المستثمر المتحفظ بحق تبريره.
ان قيامك بالبحث عن اسهمك الخاصه ومحاوله اختيارها ليس امرا ضروريا وبالنسبه لغالبيه الافراد فهو امر لا ننصحهم بالقيام به . و مع ذلك فإن بعض المستثمرين المتحفظين يتسمتعون بخوض التحدى الفكرى الذي تمثله عمليه إختيار الأسهم الفرديهو إذا نجوت من اثار سوق المضاربه على الهبوط ولاتزال تستمتع بعمليه إختيار الأسهم فما من شئ يمكن أن اقوله أو يقوله  " جراهام "  سوف يجعلك تعدل عن رايك.
وفى هذه الحاله بدلا من أن تجعل الصندوق الذي يرتبط بمؤشر سوق الأسهم يشكل حافظتك الماليه باسرها , اجعله الاساس الذي تقوم عليه الحافظه . و ما أن ترسى هذه القواعد في مكانها الصحيح يمكنك أن تحسس مواطن اختيارات الأسهم . وعليك أن تضع 90% من الاموال المخصصه للاستثمار في الأسهم بأحد الصناديق المرتبطه بمؤشر من المؤشرات مع تخصيص 10% من اجل محاوله إختيار الأسهم بنفسك , و لكن بعد أن تتمكن من اقامه الاسس المتينه التى تمكنك من اكتشاف ماتريده من أسهم  لمعرفه مدى اهميه التنويع على نطاق واسع نرجو الاطلاع على هامش الصفحه التاليه.


لماذا يجب اللجوء إلى التنويع؟

اثناء سوق المضاربه على الصعود الذي شهدته فتره السبعينات كان أحد الانتقادات الشاءعه الموجهه إلى اسلوب التنويع هو أنه يؤدى إلى خفض احتمالات حصولك على عوائد مرتفعه . و على ايه حال إذا كان في استطاعتك العثور على سهم شركه اخرى ناجحه مثل شركه " ميكروسوفت " افلن يكون من المنطقى بالنسهب لك أن تضع كل بيضك في هذه السله وحدها؟
حسنا بالطبع هذا ماسيحدث وكما قال المؤلف الفكاهى  " ويل روجرز " ذات مره : لاتقامر فكل ماعليك فعله هو اخذ جميع مدخراتك وشراء يعض الأسهم الجيده والاحتفاظ بها إلى أن ترتفع قيمتها وعندئذ تقوم ببيعها أما إذا لم تكن سترتفع فلا تقم بشرائها من البدايه.

ولكن كما يعرف روجرز أن التنبؤ بالمستقبل نعمه لا ينالها إلا عدد محدود من المستثمرين . ومهما شعرنا شعرنا بالثقه فما من سبيل لمعرفه ما إذا كان السهم سوف ترتفع قيمته ام لا بعد أن تقوم بشرائه . لذلك فإن السهم الذي قد تظن أنه سوف يحقق ماحققه سهم  " ميكروسوفت "  قد يكون مثل سهم شركه " ميكروستراتيجى "   (  ان هذه الشركه التى كانت في أحد الأيام احدى نجوم سوق البورصه هبطت قيمتها 3130 دولاراً للسهم في مارس عام2000 إلى 15,10 دولاراً في نهايه عام 2002 يخساره تفوق الخيال وصلت 99,5%  )  لذلك فإن توزيع اموالك على العديد من الأسهم والصناعات هو الضمان الوحيد الذي يعتمد عليه ضد مخاطره سوء الاختيار.

ان التوزيع لا يحد من احتمالات وقوعك في الخطأ فحسب بل يزيد من احتمالات كونك على صواب فبعد مرور فترات طويله من الزمن تتحول حفنه من الأسهم إلى أسهم  خارقه ترتفع قيمتها إلى 10000% أو أكثر . لقد قامت مجله  " مانى " بتحديد ثلاثين من أفضل الأسهم أداء طوال ثلاثين عاما تنتهى عام 2002 وكانت القائمه تضم اسهما لا يمكن التنبؤ بها فبدلا من وجود العديد من أسهم  التكنولوجيا والرعايه الصحيه كان بها أسهم  شركات مثل "  ساوث ويست ايرلاينز "   " واشنطن ستيل "   " ومتاجر "   " دولاراً جنرال "  التى تمنح تخفيضات وشكره التبغ  " يو أس تى "  فإذا كنت تظن أنك كنت تستطيع أن تراهن بمبلغ كبير من المال على أي من هذه الأسهم في عام 1972 فانت تخدع نفسك .
وعليك أن تنظر إلى الامر على هذا النحو : في وسط الكومه الهائله من القش يمكنك العثور على حفنه ضئيله من الابر التى يمكن أن تحقق لك ارباحا هائله .
وكلما زاد عدد ماتملك من كومات القش زادت احتمالات عثورك على عدد اكبر من تلك الابر . وعن طريق امتلاك كل اكوام القش  ( من خلال الصندوق الذي يرتب بأحد المؤشرات الذي يتبع سوق البورصه الامريكيه ) عنئذ تضمن العثور على كل الابر مما يجعلك تحصل عل عوائد جميع الأسهم الممتازه.
اذا كنت مستثمرا متحفظا على الاخص فلماذا تبحث عن الابر إذا كنت تستطيع امتلاك القش كله؟

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الاختبار ،الاختبار :

دعونا نقم بتحديث معايير  " جراهام "  الخاصه بإختيار الأسهم .

الحجم المناسب : لكى يتمكن غالبيه المستثمرين المتحفظين ، في الوقت الراهن من  " استبعاد الشركات الصغيره " عليهم الابتعاد عن الأسهم التى يقل إجمالي قيمتها السوقيه عن 2 مليار دولار. في اوئل عام 2003، كان لا يزال امامك 437 شركه من شركات مؤشر  " ستاندرد اند بورز 500 "  للأسهم للاختيار فيما ينهما.

ومع ذلك يستطيع المستثمرون المتحفظون في الوقت الحالى – على النقيض من اقرانهم المستثمرين الاخرين أيام  " جراهام " امتلاك شركات صغيره عن طريق شراء صندوق مشترك متخصص في الأسهم الصغيره . ومره اخرى يعد مؤشر مثل  " فنجارد "  لرءوس ألاموال الصغيره أول الخيارات المتاحه على الرغم من أن هناك صناديق نشطه متاحه بأسعار معقوله من مؤسسات مثل  " اريال "  و " تى راو برايس " و  " رويس "  و " ثيرد أفانيو " .

المركز المالى القوى:طبقا لخبراء السوق الاستراتيجين  " ستيف جاليريث "  " وجاى لاسوس "  بمؤسسه  " مورجان ستانلى " في بدايه عام 2003 كان يوجد بمؤشر  " اس اند بى 500 "  ، 120 شركه ينطبق عليها اختبار النسبه الحاليه 2 إلى 1 الذي وضعه  " جراهام " . و مع بلوغ الأصول الجاريه لما يصل إلى ضعف قيمة الخصوم الجاريه يتوفر لتلك الشركات رأس مال عامل ضخم يجعلها تعبر ألاوقات المصيبه بسلام .

لقد كان " وول ستريت "  دائما مايعج بالمفارقات الساخره المريره ، و لقد احدث انفجار فقاعه سهم النمو نوعا من الفرقعه في عالم الأسهم : ففى عامى 1999و2000 كان يفترض أن تحقق أسهم  التكنولوجيا المتقدمه والتكنولوجيه الحيويه والاتصالات  " معدلات نمو شديده الإرتفاع " و لكن انتهى بها المطاف بالتسبب في حدوث انكماش شديد لمعدلات نمو أسهم  المستثمرين . و لكن بحلول أوائل عام 2003 اكتملت الدائره وأصبح يغلب على أسهم  النمو هذه طابع مالى محافظ – وازداد حجم رأس مالها العامل وأصبحت غنيه بالنقد وبدون أيه ديون .

ان الدرس المستفاد هنا هو ليس أن تلك الأسهم  " امر مضمون "  ،أو أنه يتحتم عليك أن تهرع وتشترى كل شئ   (  أو أي شئ )  في هذا الجدول  . و لكن ينبغى عليك أن تعلم أن المستثمر المتحفظ يمكن أن ينال مايشتهى من الثمار أن هو أمعن النظر وسط حطام سوق المضاربه على الهبوط . ولايزال معيار  " جراهام "  الخاص بالقوه الماليه سارى المفعول :لذلك إذا قمت باعداد سله متنوعه من الأسهم تبلغ قيمة اصولها الجاريه ضعف قيمة خصومها الجاريه على ألاقل و لا يتجاوز دينها طويل الاجل قيمة رأسمالها العامل عندئذ سوف يتوافر لديك مجموعه من الشركات التى يغلب الطابع المحافظ على عمليات تمويلها وتتميز بقدره هائله على البقاء . وتتوافر أفضل القيم حاليا في الأسهم التى كانت جيده فيما مضى ، ولكنها فقدت حظوتها منذ ذلك الحين . وعبر مراحل التاريخ كانت تلك الأسهم توفر هامش ألامان الذي يسعى وراءه المستثمر المتحفظ .

استقرار الارباح: طبقا لؤسسه  " مورجان ستانلى "  ، حققت 86% من جميع شركات مؤشر  " اس اند بى 500 "  أرباحا ايجابيه سنويه منذ عام 1993 وحتى عام 2002. لذلك فإن اصرار  " جراهام "  على تحقيق الأسهم العاديه لبعض الأرباح  في كل عام من ألاعوام العشره الماضيه  " يظل اختبارا ناجحا وعسيرا يكفى لاستبعاد الأسهم الخاسره و لكن دون أن يؤدى إلى الحد من الخيارات المتاحه امامك لتقتصر بذلك على عينه صغيره غير واقعيه .

سجل توزيعات ألارباح: اعتبارا من أوائل عام 2003 ، وطبقا لمؤشر  " ستاندرد اند بورز "  ، تقوم 345 شركه في مؤشر " اس اند بى 500 "   ( أو 71% من إجمالي عدد الشركات  )   بدفع توزيعات . و لا يقل عدد الشركات التى قامت بدفع التوزيعات طوال عشرين عاما متعاقبه على ألاقل عن 255 شركه . وطبقا لمؤشر  " ان اس بى " فإن 57 شركه من شركات المؤشر قامت بزياده توزيعاتها طوال خمسه وعشرين عاما متعاقبه . و على الرغم من عدم وجود ما يضمن استمرار تلك الشركات في زياده توزيعاتها للأبد، إلا أنه مؤشر ايجابى يبعث على الاطمئنان.

معدل نمو الأرباح   : كم يبلغ عدد الشركات في مؤشر  " أس أن بى 500 " التى نجحت في زياده ربحيه السهم بما يصل إلى الثلث على ألاقل ،كما يشترط  " جراهام "  خلال عشر سنوات تنتهى في عام2002؟  ( سوف نقوم باحتساب متوسط أرباح كل شركه منذ عام1991 وحتى عام1993 ثم نحدد ما إذا كان متوسط الأرباح   منذ عام 2000 وحتى عام 2002 أعلى من 33 % على ألاقل ام لا )
وطبقا لمؤسسه  " مورجان ستانلى "  نجحت 264 شركه في مؤشر  " اس أن بى 500 "  في اجتياز ذلك الاختبار .ولكن يبدو أن  " جراهام "  قد وضع هنا حدا شديد الانخفاض ، فنسبه 33% من قيمة معدل النمو التراكمى خلال عقد من الزمن يعد أقل من متوسط الزياده السنويه التى تبلغ 3 % أن النمو التراكمى لربحيه السهم التى تصل إلى 50% على ألاقل – أو بمعدل زياده سنويه تقدر ب 4 % - يعد معدلا اقل تحفظا . و لم يقل عدد الشركات بمؤشر طاس أن بى 500 "  التى ينطبق عليها هذا المعيار اعتبارا من أول عام 2003 عن 245 شركه، مما اتاح للمستثمر المتحفظ قائمه طويله من الشركات للمفاضله فيما بينهما  ( لو أنك رفعت حاجز النلمو التراكمى إلى 1005 أو إلى متوسط نمو سنوى يبلغ 7% ،فان عدد الشركات سوف يصل إلى 198 شركه )

نسبه سعر إلى أرباح متوسطه: يوصى  " جراهام "  بأنتقصر مجال أختيارك على الأسهم التى لا يزيد سعرها الحالى على متوسط أرباح ثلاث سنوات ماضيه ب 15 مره . و لكن الشئ الغير معقول المتفشى حاليا في  " وول ستريت "  هو تحديد قيمة الأسهم عن طريق قسمه سعرها الحالى على مايسمى ب  " أرباح العام القادم "  . و لكن ذلك يعد عملا اخرق ومحض هراء ،اذ كيف يمكن تحديد نسبة سعر إلى أرباح عن طريق قسمه السعر الحالى المعروف على أرباح مستقبليه غير معروفه . وكام اوضح المدير المالى  " ديفيد دريمان " فانه على المدى الطويل تخطئ 59% من التنبؤات طالجماعيه "  للارباح بهامش كبير سواء بالمبالغه أو النقصان في تقدير الأرباح  الفعليه التى يتم تسجيلها ب 15% على الاقل

أن استثمارك لاموالك على اساس تنبؤات هؤلاء العرافين قليلى التبصر للعام القادم يكون بنفس خطوره تطوعك لحمل التصويب في مسابقه للرمايه يشترك فيها مكفوفون.
وبدلا من ذلك ، عليك أن تحسب نسبة السعر إلى الأرباح  بنفسك بأستخدام صيغه  " جراهام " عن طريق قسمه السعر الحالى على متوسط أرباح ثلاث سنوات سابقه

واعتبارا من عام 2003، كم بلغ عدد الأسهم بمؤشر  " اس أن بى 500 "  التى تم تقييمها بما لا يزيد على متوسط ارباحها في عام2000 وحتى عام2002 ب 15 مره؟ وطبقا لما ذكرته مؤسسه  " مرورجان ستانلى " ، اجتازت 185 شركه اختبار  " جراهام "  هذا.

نسبه سعر إلى قيمة دفتريه متوسطه القيمة : يوصى  " جراهام "  بألا تزيد نسبة السعر إلى الأصول أو نسبة السعر إلى القيمة الدفتريه على 1,5 . وخلال السنوات الاخيره جاءت نسبة متزايده من قيمة الشركات من الأصول غير الملموسه مثل حقوق الامتياز والعلامات التجاريه وبراءات الاختراع والشهره التجاريه . ونظرا لاستبعاد تلك العوامل  ( بالاضافه إلى الشهره التجاريه نتيجه لعمليات الإستحواذ  ) من التعريف القياسى للقيمه الدفتريه،فان غالبيه الشركات يتم تسعيرها بمضاعفات سعر إلى قيمة دفتريه أعلى مما كانت عليه أيام  " جراهام "  وطبقا لما ذكرته مؤسسه " مورجان ستانلى "  تم تسعير 123 شركه بمؤشر  " ان اس بى 500 "  ( أو كل شركه من بين أربع شركات )  بأقل من القيمة الدفتريه ب 1,5 مره. أما جميع الشركات ألاخرى البالغ عددها 279 شركه ( أو مايمثل 55% من المؤشر )  تبلغ نسب السعر إلى القيمة الدفتريه الخاصه بها إلى أقل من 2,5
ولكن ماذا عن اقتراح  " جراهام " بأنتقوم بضرب نسبة السعر الى الأرباح  في نسبة السعر إلى القيمة الدفتريه وترى ما أذا كان الرقم الناتج سوف يقل عن 22,5 أم لا؟ بناء على البيانات التى توفرها مؤسسه  " مورجان ستانلى "  فإن حوالى 142 سهما بمؤشر  " اس أن بى 500 "  يمكنها اجتياز ذلك الاختيار اعتبارا من بدايه عام2003 بما في ذلك شركه طداتا كورب "  و  " اليكترونيك داتاسيستمز "  و " صن ميكرو سيستمز "  و " واشنطن ميوتشال "  .وهكذا لا يزال  " المضاعف المختلط "  الذي وضعه  " جراهام "  يعمل كمنتج مبدئى لتحديد الأسهم معقوله السعرظ

العنايه الواجبه:

بغض النظر عن مدى تحفظك تثمر – من جهه مايقصده-  " جراهام "  من تقليد الجهد الذي تبذله في عمليه إختيار الأسهم – فانه هناك خطوتين لا مفر من القيام بهما وهما:

القيام بأبحاثك : عن طريق قاعده بيانات  " ايدجار "  على موقع
www.see.gov
يمكنك بسهوله الدخول على التقارير السنويه وربع سنويه للشركه إلى جانب الاطلاع على بيان الوكاله الذي يكشف عن تعويض المديرين والملكيه وأى تعارض محتمل في المصالح . عليك بقراءه خمس سنوات على ألاقل


عليك بتفقد الخطه: أن مواقع مثل
www.quicken.comو http://quicketake.morningstar.comو   htt://finance,yahoo.com
تخبرك أي حصه من أسهم  الشركه ذات ملكيه مؤسسيه ، وتعد أي نسبة أقل من 60% بمثابه  مؤشر على أنه نادرا مايتم عدم الكشف عن الأسهم ، بل و من المحتمل أن تكون هناك " ملكيه مفرطه "  فيها  ( عندما تقوم المؤسسات الكبرى بالبيع فأنها تميل إلى التحركات الجماعيه مما يكون له عواقب وخيمه على الأسهم  ) . وسوف تخبرك تلك المواقع من هم أكبر ملاك هذه الأسهم . فإذا كان مالكو الأسهم هم مؤسسات تعمل في
مجال ألاداره الماليه ويتفق أسلوبهم الاستثمارى مع أسلوبك فتلك علاقه جيده وصحيه.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق